*قيل للإمام أحمد ( رحمه الله ) " كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق".
* قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( رحمه الله ) " ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان ".
* سئل الإمام أحمد ( رحمه الله ) " متى الراحة ؟ .. قال : عند أول قدم أضعها في الجنة ".
* قال مطرف بن عبد الله ( رضي الله عنه ) " صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية".
* قال عمر بن عبد العزيز ( رحمه الله ) " لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى".
* جاء رجل إلى الحسن البصري ( رحمه الله ) : فقال " يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي .. قال : أدِّبه بالذكر " .
* قال العلاَّمة السعدي ( رحمه الله ) : في تفسير قوله تعالى { وهو اللطيف الخبير } من معاني اللطيف " أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال " .
* قال شيخ الإسلام ابن تيمية ( رحمه الله ) " فمن كان مخلصاً في أعمال ، الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم".
* قال بعض السلف " القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل ".
* قال بعض السلف " الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة ".
* قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) " نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا ".
* قال بعض السلف " من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد ".
* الإمام الشافعي ( رحمه الله ) " ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم ".
منقول للفائدة